یکشنبه , 19 می 2024

افتتاح الدورة العشرين من معرض البحث و التكنولوجيا في محافظة خراسان الرضوية

تم افتتاح الدورة العشرين من معرض البحث و التكنولوجيا في محافظة خراسان الرضوية بمشاركة 252 مشارك بما فيهم حوزة خراسان العلمية، الشركات القائمة على المعرفة، معاهد الأبحاث و الأجهزة التنقيذية و الجامعات.

بحسب تقرير العلاقات العامة في حوزة خراسان العلمية، فقد أقيمت الدورة العشرين من معرض البحث و التكنولوجيا في محافظة خراسان الرضوية بمشاركة 252 مشارك بما فيهم حوزة خراسان العلمية، الشركات القائمة على المعرفة، معاهد الأبحاث و الأجهزة التنقيذية و الجامعات و حديقة العلم والتكنولوجيا في خراسان.

لقد شاركت حوزة خراسان العلمية هذا العام أيضاً للمرة الحادية عشر في الدورة العشرين لمعرض البحوث والتكنولوجيا في محافظة خراسان الرضوية بأكثر من 50 غرفة على مساحة حوالي 1000 متر مربع، من خلال تقديم المنتجات المبتكرة للمحققين  والباحثين في الحوزة.

تمثلت مشاركة حوزة خراسان العلمية في هذا المعرض بغرف هي مكتب تكنولوجيا المعلومات، لجان الفكر، المقرات العلمية التعليمية، الأمانة العامة للأعمال البحثية، إدارة بحث السيدات، مركز استشارة و مهارة التعلّم، مركز النخب و المواهب المميزة، مركز الإبداع و الإزدهار، المدارس العلمية التخصصية لحوزة خراسان العلمية وبقية المؤسسات الحوزوية.

في اليوم الأول من هذا المعرض استقبلت حوزة خراسان العلمية بعض مسؤولي المحافظة بما فيهم محمد كافي رئيس جامعة الفردوسي مشهد، محمد رضا كلائي محافظ خراسان الرضوية، و محسن نصر بور المدير العام للإذاعة والتلفزيون مركز خراسان الرضوية  والذين شاركوا عن قرب في حركة سير منتجات لجان الفكر و باحثي الحوزة.

ولا يزال هذا المعرض قائماص من خلال إقامة الندوات العلمية، إزاحة الستار عن أحدث الإنتاجات و الأعمال البحثية، تقديم استشارات متنوعة في الغرف و يستمر حتى 9 ديسمبر على أرض معرض مشهد الدولي.

الإطّلاع على آخر إنجازات و منتجات حوزة خراسان العلمية

أعرب محسن نصربور المدير العام للإذاعة و التلفزيون مركز خراسان الرضوية في أول يوم م هذا المعرض عن رضاه للحضور الفاخر و الحكيم لحوزة خراسان العلمية في معرض البحث و التكنولوجيا، و قد قام بتفقد غرف هذه الحوزة الموجودة في المعرض واطّلع عن قرب على حركة آخر الأنشطة البحثية التي تمت و أحدث الأعمال و المنتجات و إنجازات لجان الفكر في الحوزة بخصوص المواضيع التي تهم المجتمع المعاصر و يحتاج إليها بالفعل.

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *